• إتـــصـل بــنــا
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة مكة الآن
    |   ديسمبر 24, 2020 , 23:02 م
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • الأنشطة المدرسية
    • الطب والمجتمع
    • المنوعات
  • المحليات
  • الملفات الساخنة
  • الرياضة
  • أخبار المجتمع
  • الأمنية
  • أخبار منطقة مكة
  • أخبار التعليم
  • جامعات المنطقة
  • الثقافية
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
    • مقالات
للتواصل makkahnow@hotmail.com
  • 08/03/2021 محافظ ميسان يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا COVID-19
  • 08/03/2021 في يوم المرأة العالمي: تعليم الطائف يدعو للاحتفاء بإنجازات المرأة السعودية
  • 08/03/2021 بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ” فيفا ” يبرز الإصلاحات السعودية في مجال كرة القدم النسائية
  • 08/03/2021 لجنة الانضباط : تحسم قرار شكوي الشباب ضد الفتح وعدد منعقوبات على الاندية
  • 08/03/2021 أندية تتنافس في افتتاح دوري الوسطى للريشة
  • 08/03/2021 أمانة جدة تغلق 103 منشآت مخالفة للتدابير الوقائية
  • 08/03/2021 الرميان : يؤكد على الالتزام بالبروتوكولات الوقائية خلال التمرين
  • 08/03/2021 سمو الأمير مشعل بن ماجد يستقبل مدير مكافحة المخدرات بمنطقة مكة المكرمة
  • 08/03/2021 أمانة العاصمة المقدسة تكرم المرأة بكلمات شُكر واعتزاز في يومها العالمي
  • 08/03/2021 68 جولة رقابيّة ومصادرة 327 كغم من الخضروات والفواكه بعزيزية مكة

جديد الأخبار

مكتب الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع بجدة يُطلق مؤتمراً صحفياً افتراضياً للتوعية بأهمية التطعيمات
مكتب الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع بجدة يُطلق مؤتمراً صحفياً افتراضياً للتوعية بأهمية التطعيمات
61 0

صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة
صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة
152 0

محافظ ميسان يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا COVID-19
محافظ ميسان يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا COVID-19
140 0

صحيفة “مكة الآن” تنظم ورشة عمل بعنوان «كيف تكتب مقالةً صحفية»
صحيفة “مكة الآن” تنظم ورشة عمل بعنوان «كيف تكتب مقالةً صحفية»
98 0

في يوم المرأة العالمي: تعليم الطائف يدعو للاحتفاء بإنجازات المرأة السعودية
في يوم المرأة العالمي: تعليم الطائف يدعو للاحتفاء بإنجازات المرأة السعودية
90 0

جديد المقالات

لمجتمع خالي من الضغوط والمشكلات في جائحة كورونا
لمجتمع خالي من الضغوط والمشكلات في جائحة كورونا
عبدالرحمن حسن جان
401 0

«وصل».. فعالية رقمية وأمن المعلومات
«وصل».. فعالية رقمية وأمن المعلومات
د:حمّاد الثقفي
1232 0

الرياضة المدرسية … المقال الجديد للدكتور عبد العزيز الخالد
الرياضة المدرسية … المقال الجديد للدكتور عبد العزيز الخالد
الدكتور عبد العزيز الخالد
1762 1

السعودية خطٌ أحمر
السعودية خطٌ أحمر
ابراهيم فضلون
1932 4

محليات

صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة
صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة

“الداخلية” تعلن نتائج القبول النهائي لطالبي الالتحاق بالخدمة العسكرية بالقوات الخاصة للأمن البيئي
“الداخلية” تعلن نتائج القبول النهائي لطالبي الالتحاق بالخدمة العسكرية بالقوات الخاصة للأمن البيئي

شاهد.. “التحالف” يقصف ورش صناعة الصواريخ البالستية وتفخيخ الطائرات المسيرة في صنعاء
شاهد.. “التحالف” يقصف ورش صناعة الصواريخ البالستية وتفخيخ الطائرات المسيرة في صنعاء

“التحالف”: تدمير صاروخ باليستي تجاه خميس مشيط وطائرة مسيرة تجاه المنطقة الجنوبية
“التحالف”: تدمير صاروخ باليستي تجاه خميس مشيط وطائرة مسيرة تجاه المنطقة الجنوبية

المقالات > الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط > الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط
د - سلمان الغريبي

إقرأ المزيد
  • حقوق الإنسان عند الأمريكان ..!
  • سياسات حيص بيص ..!
  • كيف تكون إنساناً …؟!
  • مصائب في زمن العجائب …!المقال الجديد للدكتور سلمان الغريبي
  • إلى أين المسير وماهو المصير …؟!
التفاصيل

الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط

+ = -

 

 

ما أسرع السنيين وما أضعف الإنسان ...!
الإنسان الذي يخرج لهذه الدنيا ضعيفاً ليس معه شيء ثم يعود منها مهما كان قوياً كما خرج لها ضعيفاً هزيلاً يرجو رحمة ربه ويخاف عذابه ...
ولا يدوم أحبتي إلا الله الذي لاإله هو الواحد الأحد الفرد الصمد الرحيم الكريم الكبير المنان ...
ولايبقى لأي إنسان مهما كان ذا قوة أو سلطان بعد رحيله سوء الأثر الطيب في كل قولٍ حسنٍ وعملٍ طيب صدر منه وولد صَالِحٌ بار يدعو له ...
فهل اعددنا وتجهزنا أحبتي لهذا اليوم يوم الرجوع كما كُنا ليس معنا شيء من مالٍ أو متاع ...؟!
وأحسنا تربية أبناءنا وبناتنا كما يجب فنحنُ مسؤولون عنهم وربيناهم تربية حقة على تعاليم ديننا الحنيف ومبادئنا وقيمنا المحافظة التى تربينا عليها ...
فما نشاهده هذه الأيام والله شيء مُخجل ومُحزن في نفس الوقت انفلات وتفريط وقلة حياء في اللبس والتصرفات والتحرش عياناً بياناً في وضح النهار دون خوف من الله أو حَياءٌ من الناس في كثيرٍ من زوايا بلادنا بلاد الحرمين الشريفين بلاد النور والتقوى والإحسان ...!
فأين نحن كآباء وأمهات من كل مايدور حولنا ويحاك لنا في الخفاء وفي الظلام ...؟!
فهنا التربية تلعب دوراً مُهماً في كل هذا للتصحيح وإعادة بناء الإنسان وتصحيح المسار ...!
التربية التي يجب أن تكون في كبح جموح الشباب والشابات وإرشادهم الى طريق الحق والصواب والتربية الإسلامية الحقة التي يجب ان يتحلى بها أبنائنا وبناتنا على حدٍ سواء ... فلا انفلات ولاتفريط بل أدب وحكمة والتزام بديننا الحنيف السمح ومبادئنا وقيمنا الرفيعة العالية الراقية الحصينة بالوسطية والاعتدال ...
فما نشاهده أحبتي في الملاهي والمقاهي والمولات والله شيء يندى له الجبين شباب وشابات في عمر الزهور لم يتجاوزوا ويتجاوزن الأربعة عشر ربيعاً من أعمارهم وأعمارهن يتصرفون تصرفات غريبة عجيبة دخيلة علينا لايقرها دين ولا عقل ويلبسون لبسٍ في غاية التكشف والسفور وقلة الحياء وإن كان أكثرهم وللأسف الشديد غير سعوديين ولاسعوديات وكأنهم وكأنهن مدعومون وموجهون للظهور بهذه الصورة السيئة أمام الجميع والعمل بها والإيحاء بأنهم سعوديين وسعوديات فعلاً ويمثلون أنها أخلاقنا كسعوديين وسعوديات لاحشمة عندنا ولاحياء لزعزعة أمننا واستقرارنا وبث نار الفتنة بيننا والنيل من ولاة أمرنا لأغراضٍ سيئة في نفوسهم ...!
فإذاً من المسؤول عن كل مايحدث في العلن وفي الخفاء من كُل هؤلاء ...؟!
الدولة لم تقصر مع الجميع فأعطتهم حرية محدودة معقولة تتماشى مع تعاليم ديننا الحنيف وأزالت عنهم كل العوائق التي قد تصادفهم في طريقهم وتعكر صفو حياتهم ولكن للأسف الشديد استغلوها أسوء إستغلال مُتخطين كل الخطوط الحمراء والأنظمة التي وضعتها الدولة والمبادئ والقيم دون خوف من الله أو من المسؤولين أو أدبٍ أو حياء من الناس ...!
إذاً لم يتبقى لنا سوى الدعاء لهم بالهداية من رب العزة والجلال ثم دور الأب والأم في إعادة النظر وتربية أبنائهم وبناتهم على الأدب الجم وحسن الخلق وفي التعامل والتصرف الطيب واللبس الحشمة ذو الهيبة والوقار ومتابعتهم ومراقبتهم والنصح لهم والارشاد.. يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الصافات :
{وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ} أي : قفوهم حتى يُسألوا عن أعمالهم وأقوالهم التي صدرت عنهم في الدنيا يعني احبسوهم إنهم مُحاسبون .. والله الهادي إلى سواء السبيل هو مولانا ونصيرنا فنعم المولى ونعم النصير عليه نتوكل وإليه نونيب وهو رب العرش العظيم.

الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط

24/12/2020   11:02 م
د - سلمان الغريبي
مقالات, مقالات عامة
الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط
22 38638
(0)(2)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.makkah-now.com/articles/529293.html/

عام رئاسة العشرين
المحتوى السابق المحتوى التالي
الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط
دافنشي رفحاء
الحُريةُ بالتربية .. والانفلات بالتفريط
أشرقت شمس التمريض

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 22

22 pings

إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓

    1. 1

      فالح بن مانع الرشيدي

      25/12/2020 في 1:10 ص[3] رابط التعليق

      نعم الله الهادي لسواء السبيل
      شباب وشابات في عمر الزهور لم يجدوا من يوحههم من أب او ام كله ضائع وكل واحد في كل واد تائهون…
      جزاك الله خير دكتور/سلمان وبارك الله فيك مقال يكتب بماء الذهب الله ينفع به ويبارك في عمرك دكتورنا العزيز.

      (0)

      الرد

      (0)

    2. 2

      فاطمة القرشي

      25/12/2020 في 1:14 ص[3] رابط التعليق

      لافض فوك وسلمت يمينك ورحم الله والديك وأثابك وكتب اجرك
      وصدقت دكتور/سلمان التربية تلعب دوراً مهماً في مثل هذه الحالات ومتابعة الاب والأم والهداية من الله .

      (0)

      الرد

      (0)

    3. 3

      صالح محمد العمري

      25/12/2020 في 1:21 ص[3] رابط التعليق

      إخواني ‏أخوتي الكرام إن لم نتواصى بالحق ونتناهى عن المنكر فأيُّ أخوةٍ في الدين ندعيها!!
      أسواقنا ومقاهينا حالها يُرثى لها، بناتنا وشبابنا إلى أين؟
      الله يهديهم ويصلح امرهم…
      مقال جداً رائع وجميل نفع الله به…سلمت يمينك دكتور.

      (0)

      الرد

      (0)

    4. 4

      نجاة الاحمدي

      25/12/2020 في 1:29 ص[3] رابط التعليق

      ‏بناتنا وشبابنا إلى اين ؟؟ الله يستر على الاجيال القادمة مادام هذه تقليعاتهم ولبسهم وسخافاتاتهم عند جد مسخره لاينسكت عليها وايقافها عند حدها حتى لاتستشرى فب المجتمع ويصعب القضاء عليها ….
      الله يجزاك كل خير دكتور/ سلمان مقال قي الصميم .

      (0)

      الرد

      (0)

    5. 5

      حاتم ابراهبم الفايز

      25/12/2020 في 1:37 ص[3] رابط التعليق

      ‏اساس قانون الحياة والأسرة الجيدة التربية من كلا الطرفين الاب والام والوعي الذي يمتلكه الاب والام وتربية الأبناء على أسس صحيحة ذات دين وقيم وأخلاق واحترام تولد أسرة سعيدة قائمة على اساس الاحترام وليس التخويف كن اب وام جيدين تملك حياة ممتازة وأجيال ناضجين..مقال رائع بارك الله فيك.

      (0)

      الرد

      (0)

    6. 6

      عالية الشريف

      25/12/2020 في 7:10 ص[3] رابط التعليق

      الحرية المعقولة مع التربية المنزلية والمجتمعية اسس لصلاح الابناء والبنات وإن فقدت حل الخراب وبدأ الإنفلات مع عدم وجود رقابة ومتابعة على تصرفاتهم التي تكون شبه إنحراف في طريق مظلم مليئ بالخراب والدمار والذئاب.
      مقال رائع ياليت يقرأ من الشباب والشابات والأباء والأمهات بتمعن.

      (0)

      الرد

      (0)

    7. 7

      عامر الزيادي

      25/12/2020 في 7:14 ص[3] رابط التعليق

      احسنت وشرحت ووضحت عن الواقع المؤلم الذي يعيشه ابناءنا وبناتنا هذه الايام ولانصدق بأنه يحصل من ابناء وبنات الحرمين الشريفين في ظل غياب الاب والام والتربية عن كل مايحصل .

      (0)

      الرد

      (0)

    8. 8

      سامية الكريمي

      25/12/2020 في 7:18 ص[3] رابط التعليق

      إنك لاتُهدي من أحببت
      ولكن الله يهدي من يشاء
      الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء لهم لعل الله يهديهم وينور بصائرهم ويخافون الله في دينهم وأنفسهم.

      (0)

      الرد

      (0)

    9. 9

      سناء مفتي

      25/12/2020 في 11:35 ص[3] رابط التعليق

      ‏﴿أم كنتم شهداءَ إذْ حضَر يعقوبَ الموتُ إذْ قال لِبنيه ما تعبدون من بعدي﴾
      تربيةُ الأبناء، ووصيَّتُهم بالخير والسير عليه
      لا تتوقَّف عند حدٍّ، بل هي مستمرة
      حتى لحظات الاحتضار فالتربية هي الاساس دكتور جزاك الله خير ورحم الله والديك على هذا المقال الاكثر من رائع
      اثابك الله ورفع قدرك.

      (0)

      الرد

      (0)

    10. 10

      عبير عاشور

      25/12/2020 في 11:41 ص[3] رابط التعليق

      ‏مقال جد رائع جزاك الله خير يادكتور ..
      وأضيف…كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته..
      تربية الابناء ليس بالشيء السهل ..
      تربيه .. دين .. اخلاق .. رعاية .. متابعة .. ونصح
      الله يهديهم وينور بصائرهم .

      (0)

      الرد

      (0)

    11. 11

      عبدالكريم بن خالد الزامل

      25/12/2020 في 11:44 ص[3] رابط التعليق

      ‏تربية الأبناء على الموَاطنة وحب الوطن والحرية التي لاإنفلات فيها ولاتفريط على حساب ديننا ومبادئنا وقيمنا
      وذلك عن طريق تدريبهم على حب الوطن والقيادة والانتماء لهم فقط
      هذه بعض الوسائل التي تحبب أبناءنا على محبة وطنهم، وتنمية هذه الروح منذ الصغر عندهم ، وتعلمهم الانتماء والولاء الحقيقي لوطنهم ولولاة الأمر.

      (0)

      الرد

      (0)

    12. 12

      حسن منديلي

      25/12/2020 في 11:46 ص[3] رابط التعليق

      ‏في قصة نوح عليه السلام فائدة تربوية هامة وهي أن الهداية بيد الله تعالى، وأنه مهما كان حرصنا ووسائلنا في تربية أبناءنا فإننا لا نضمن النتيجة، وهذا ما يجعلنا نلح بالدعاء أن يوفق الله أبناءنا للخير، وإن كنت تربي أبناءك من غير دعاء، فقد تجاهلت أهم ركيزة من ركائز التربية وصلاح الأبناء.اللهم اهديهم واصلحهم يارب.

      (0)

      الرد

      (0)

    13. 13

      محاسن توفيق

      25/12/2020 في 11:49 ص[3] رابط التعليق

      ‏من أسوأ مقولات الأهل
      في تربية الأبناء::”بكرة يكبر ويعقل ”
      ونسوا او تناسوا أن الزرع إذا نبت مائلاً
      لم يزده الري إلا ميلاً ••
      واستغلوا الحرية اسوء استغلال
      جزاك الله خير دكتور على هذا المقال.

      (0)

      الرد

      (0)

    14. 14

      زهير قطان

      25/12/2020 في 1:20 م[3] رابط التعليق

      ‏إن تربية الأبناء تحتاج إلى الجهد الكبير ، والعمل المتواصل ، والدراسة والتدريب ، هذا لمن يريد لأولاده أن يكونوا نافعين لدينهم ولوطنهم ويعلمهم تعاليم دينهم ومبادئهم وقيمهم وحدود الحريات التي يجب ان يسيرون عليها حفظ الله ابناءنا وبناتنا من كل شر وابعد عنهم اصدقاء السوء وكان لهم حامياً ومعينا….
      شكرا اخي الحبيب د.سلمان على مقالاتك الرائعة الهادفة نفع الله بها وجزاك الله عن امة محمد خير الجزاء وبارك الله لك وفيك ومتعك بالصحة والعافية والسلامة وراحة البال انه قريب سميع محيب.

      (0)

      الرد

      (0)

    15. 15

      عواطف جستنية

      25/12/2020 في 1:22 م[3] رابط التعليق

      ‏ماقيمة المال اذا كان حراام، وماقيمة السعادة اذا كانت على حَساب الاخرين، وماقيمة الأبناء دوَن تربية
      وماقيمة الحرية دوَن اخلأق ودين وأدب.

      (0)

      الرد

      (0)

    16. 16

      مها العتيبي

      25/12/2020 في 1:28 م[3] رابط التعليق

      ‏‎قيل في ‎تربية الأبناء والبنات
      علينا أن نربي أنفسنا قبل أن نربي أبناءنا وبناتنا
      لأن التربية بالقدوة الحسنة أبقى وأقوى وتجعل من ابناءنا وبناتنا حصن لهم من كل خراب ودمار وحريات غير منضبطة وإنفلات غير مُتزن ويقتدون بنا في كل صغيرة وكبيرة.

      (0)

      الرد

      (0)

    17. 17

      د/ ناصر البكر

      25/12/2020 في 1:34 م[3] رابط التعليق

      ‏تربية الأولين كان فيها ميزة لا تجدها بكثرة اليوم ، بغض النظر عن مافيها من عيوب غالباً بسبب نقص الوعي ، الا ان ما يميزهم هو الهيبة وقوة الشخصية ، تجد الاب لا يضرب بل ولا يصرخ لانه ليس بحاجة الى ذلك وانما علاقته مع ابنائه قائمة على الاحترام المتبادل ، وينشأ الابناء أقوياء الشخصية ويعرفون حدود حرياتهم ولا يتعدونها ولو بخطوة مهما حصل لأنهم متربين وملتزمين بهذه التربية ومقتنعين بها لذا تجدهم منضبطين ملتزمين لا ينخاف عليهم من إنفلات او تفريط .

      (0)

      الرد

      (0)

    18. 18

      د/ احمد السعيد

      25/12/2020 في 1:36 م[3] رابط التعليق

      ‏ضبط الأعصاب في تربية الأبناء لا تعني تجاهل أخطائهم وإنما توخي الحكمة والحذر في التعامل مع السلوكيات السلبية التي تمر بهم وتحدد شخصياتهم والحريات التي يمشون عليها.

      (0)

      الرد

      (0)

    19. 19

      كمال عبدالرحيم باشا

      25/12/2020 في 1:39 م[3] رابط التعليق

      ‏استودعوا الله في كل يوم أنفسكم وأولادكم ومن تحبون فإن الله إذا استودع شيئا حفظه ..وادعوا لهم في كل سجده وادعوا لهم بالهداية والصلاح في قيام الليل وكل حين …الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء يامن ترجون لقاء الله .

      (0)

      الرد

      (0)

    20. 20

      سليمان بشناق

      25/12/2020 في 1:41 م[3] رابط التعليق

      ‏‎مهما اجتهد الوالدين فصلاح الابناء بيد الله ،، هم عليهم ان يقوموا بواجبهم من تربيه ،، ولكن بيقين ان صلاح ابناءهم فضل من الله وليس باجتهادهم،، ((ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء))

      (0)

      الرد

      (0)

    21. 21

      وديع احمد فيروزي

      25/12/2020 في 1:48 م[3] رابط التعليق

      ‏ما قيمة الحريات دون خوف من الله وحياء من الناس!
      مـا قيمـة الأخـلاق دون حيـاء!
      مـا قيمـة الضّمـير دون شـرف!
      مـا قيمـة المسـؤوليـّة دون عـدل!
      مـا قيمـة الزّواج دون تفـاهـم!
      مـا قيمـة المحـبّة دون اهتمـام!
      مـا قيمـة الأبنـاء دون تربيـة!
      مـا قيمـة الأخـوّة دون سـند!
      مـا قيمـة العـهـد دون وفـاء!
      مـا قيمـة المُعـاملة دون احترام!

      (0)

      الرد

      (0)

    22. 22

      وفاء عبدالستار

      25/12/2020 في 1:52 م[3] رابط التعليق

      ‏قد يتعب القلب من تربية الأبناء
      وتعاني النفس من تمَرّدِهِم
      مما يسبب الهمّ والغم للوالدين ..
      قال ابن القيم رحمه الله :
      (إنّ من الذنوب مالا يكفّره
      إلا الهمّ بالأولاد )
      فهنيئاً لكم تكفير الذنوب ..
      -وإن وجدتم من أبنائكم
      ما يتعبكم في تربيتهم
      فاستغفروا ربكم وتوبوا إليه واحسنوا تربية أبناءكم وبناتكم حفظكم الله ورعاكم.

      (0)

      الرد

      (0)

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • أقسام الأخبار
    • أخبار التعليم
    • أخبار المجتمع
    • أخبار عالمية
    • أخبار منطقة مكة المكرمة
    • الأخبار الأمنية
    • الأخبار الرياضية
  • الملاحق
    • الثقافية
    • الطب والمجتمع
    • المحليات
    • الملفات الساخنة
    • تكنولوجيا
    • مال وأعمال
  • وسيط مكة الآن
    • شركات وأفراد
    • سيارات
    • عقار
    • فنادق
    • محلات تجارية منوعة
  • تواصل معنا
    • إتصل بنا
    • ارسل خبر
    • اعلن معنا
    • نحن في تويتر
    • نحن على الفيس بوك
    • نحن على قوقل بلص

صحيفة مكة الآن

Copyright © 2021 www.makkah-now.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة مكة الآن
حاصلة على ترخيص وزارة الإعلام

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس