• إتـــصـل بــنــا
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة مكة الآن
    |   يوليو 18, 2020 , 15:52 م
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • الأنشطة المدرسية
    • الطب والمجتمع
    • المنوعات
  • المحليات
  • الملفات الساخنة
  • الرياضة
  • أخبار المجتمع
  • الأمنية
  • أخبار منطقة مكة
  • أخبار التعليم
  • جامعات المنطقة
  • الثقافية
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
    • مقالات
للتواصل makkahnow@hotmail.com
  • 08/03/2021 محافظ ميسان يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا COVID-19
  • 08/03/2021 في يوم المرأة العالمي: تعليم الطائف يدعو للاحتفاء بإنجازات المرأة السعودية
  • 08/03/2021 بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ” فيفا ” يبرز الإصلاحات السعودية في مجال كرة القدم النسائية
  • 08/03/2021 لجنة الانضباط : تحسم قرار شكوي الشباب ضد الفتح وعدد منعقوبات على الاندية
  • 08/03/2021 أندية تتنافس في افتتاح دوري الوسطى للريشة
  • 08/03/2021 أمانة جدة تغلق 103 منشآت مخالفة للتدابير الوقائية
  • 08/03/2021 الرميان : يؤكد على الالتزام بالبروتوكولات الوقائية خلال التمرين
  • 08/03/2021 سمو الأمير مشعل بن ماجد يستقبل مدير مكافحة المخدرات بمنطقة مكة المكرمة
  • 08/03/2021 أمانة العاصمة المقدسة تكرم المرأة بكلمات شُكر واعتزاز في يومها العالمي
  • 08/03/2021 68 جولة رقابيّة ومصادرة 327 كغم من الخضروات والفواكه بعزيزية مكة

جديد الأخبار

مكتب الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع بجدة يُطلق مؤتمراً صحفياً افتراضياً للتوعية بأهمية التطعيمات
مكتب الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع بجدة يُطلق مؤتمراً صحفياً افتراضياً للتوعية بأهمية التطعيمات
69 0

صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة
صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة
152 0

محافظ ميسان يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا COVID-19
محافظ ميسان يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا COVID-19
141 0

صحيفة “مكة الآن” تنظم ورشة عمل بعنوان «كيف تكتب مقالةً صحفية»
صحيفة “مكة الآن” تنظم ورشة عمل بعنوان «كيف تكتب مقالةً صحفية»
99 0

في يوم المرأة العالمي: تعليم الطائف يدعو للاحتفاء بإنجازات المرأة السعودية
في يوم المرأة العالمي: تعليم الطائف يدعو للاحتفاء بإنجازات المرأة السعودية
91 0

محليات

صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة
صدور موافقة المقام السامي على عدد من المبادرات التحفيزية للمنشآت العاملة في قطاع الحج والعمرة

“الداخلية” تعلن نتائج القبول النهائي لطالبي الالتحاق بالخدمة العسكرية بالقوات الخاصة للأمن البيئي
“الداخلية” تعلن نتائج القبول النهائي لطالبي الالتحاق بالخدمة العسكرية بالقوات الخاصة للأمن البيئي

شاهد.. “التحالف” يقصف ورش صناعة الصواريخ البالستية وتفخيخ الطائرات المسيرة في صنعاء
شاهد.. “التحالف” يقصف ورش صناعة الصواريخ البالستية وتفخيخ الطائرات المسيرة في صنعاء

“التحالف”: تدمير صاروخ باليستي تجاه خميس مشيط وطائرة مسيرة تجاه المنطقة الجنوبية
“التحالف”: تدمير صاروخ باليستي تجاه خميس مشيط وطائرة مسيرة تجاه المنطقة الجنوبية

المقالات > العُزلة .. عِزٌّ لَهُ > العُزلة .. عِزٌّ لَهُ
منيف الضوي

إقرأ المزيد
  • وهو خير لكم
  • جَرِّبْ وستَرى الفَرْق
  • المشي والحكمة
  • الأرانب مكشوفة
  • كيف تجتاز المقابلة الشخصية ؟
التفاصيل

العُزلة .. عِزٌّ لَهُ

+ = -

بقلم أ. منيف الضوِّي

 "وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ..." ، قد تكون هذه العزلة في الكهف هي الأشهر في التاريخ، هي عزلة (إيمانية دينية) استمرت309 سنة، وطبعاً لا شك أن تداعيات هذه العزلة من معجزات الله ولا تنطبق عليها معايير البشر.

والعزلة عموماً هي معنى متداول هذه الأيام يلوح في الأفق كلما تذكرنا العزلة الطبية الاحترازية التي فرضتها دول العالم بعد انتشار جائحة فيروس كورونا،وهذا يجعلنا أمام تصنيف واضح لأنواع العزلة بأهدافها المختلفة، فهناك عزلة لأسباب دينية إيمانية أو روحية ــ سمها ما شئت ــ كعزلة نبي الله إبراهيم (عليهالسلام) حينما قال لقومه كما جاء في القرآن الكريم "وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّه"، وهناك اعتزال نبينا محمد(ﷺ) لقومه وتحنثه في غار حراء. وكان عمربن الخطاب يقول: "خذوا حظكم من العزلة "، والأمثلة كثيرة لهذا النوع  وما يندرج تحته من عزلة بسبب التأمل والاختلاء بالنفس. وتأتي العزلة العملية أو الفكريةكنوع تم تعاطيه عبر التاريخ، وتظهر بوضوح في سيرة العلماء والمفكرين تحديداً، وتكون بدواعي فكرية علمية، ومثل ذلك ظهور فرقة المعتزلة الشهيرة في أواخرالعصر الأموي ونشطت في العصر العباسي، وهي فرقة كلامية غلب عليها النزعة العقلية، وبغض النظر عن منهجها الديني والسياسي تظل هذه الفرقة ذاتنتاج علمي أثرى العقل العربي، وشكل فكراً ألقى بظلاله على العقلية العربية ردحاً من الزمن. ومن أشهر المعتزلة الجاحظ والخليفة المأمون والزمخشري وغيرهم. وفي ذات السياق فقد خرجت "مقدمة ابن خلدون" الشهيرة من رحم العزلة في مغارة كان يختلي لها، وغزت رسائل ابن تيمية الشهيرة الآفاق وقد وُلدت فيسجنه بدمشق، وخرجت لنا أيضاً أجمل الأبيات الشعرية ذات عزلة وخلوة مع النفس لخصها الشاعر صفي الدين الحلي بقوله:

وأطيب أوقاتي من الدهر خلوةً      يقر بها قلبي ويصفو بها ذهني

وكان الروائي الروسي دوستويفسكي يصف العزلة بأنها نضج ويقول " كلما نضج العقل فضلنا الانعزال والوحدة ".

أما العزلة بدواعي طبية واحترازية فهي ما سألقي الضوء تماهياً مع الواقع الذي فرضته كورونا علينا، وأصبحنا في الأشهر الماضية نعيش تحت عزلة إجبارية،استفاد منها من استفاد وطارت الطيور بأرزاقها ــ كما يُقال ــ فيما ظل البعض على حاله فلم يتقدم ولم يتأخر على كافة المستويات.

والعزلة وإن كان في ظاهرها الألم إلا إن في باطنها الرحمة، الكاتب والمفكر والأديب المصري مصطفى محمود (رحمه الله) أجبره مرض في صدره على العزلةالطبية لثلاثة أعوام حينما كان طالباً في كلية الطب، وكان من منحة هذه المحنة أن أخرجت لنا الكاتب والمفكر العظيم الذي أكبَّ على قراءة الأدب العالمي فيعزلته تلك، وتغيّرت توجهاته الفكرية واهتماماته جراء هذه العزلة الإجبارية المفروضة عليه، وكثيراً ما يردد في لقاءاته التلفزيونية أنه لولا تلك العزلة لما وُجدمصطفى محمود الذي عرفناه، وكان سعيداً كل السعادة بذلك، رغم ضجره وحسرته على ضياع ثلاث سنوات من عمره، لا يدري فيما بعد أنها كانت سبباً فيعمره الحقيقي بعد ذلك، والكاتبة البوليسية الشهيرة أجاثا كريستي التي بلغت قصصها شهرة ومبيعات لم تصل إليها كاتبة في العالم حتى اليوم، كان سببشهرتها وبداية امتهانها الكتابة عزلة صحية ألزمتها الفراش، وهي بالمناسبة لم تدخل المدارس النظامية ولكنها علّمت نفسها تعليماً ذاتياً، وقد ذكرت ذلك فيكتبها ولقاءاتها ونسبت الفضل لوالدتها التي كانت تجلب لها الكتب وتساعدها في نشر قصصها، لولا مرضها وعزلتها لما عرفنا أعظم قاصَّة في التاريخ، ومنأعجب مخرجات العزلة ما تعرض له الطفل الشبح مارتن بيستوريوس الذي تمنت والدته له الموت يأساً من شفائه وشفقةً عليه بعد إصابته بمرض متلازمة الحبسلمدة تصل إلى 14 عام، حيث كان طفلاً عادياً أصيب بالشلل التام نتيجة تعرضه لعدوى الدماغ، وكانت آخر كلماته لوالدته متى نعود إلى البيت؟ ولكنه لم يُعدطوال تلك الفترة وظل قابعاً في دار للرعاية، وكان مارتن لا يستطيع أن يتكلم، وكان يسمع ما حوله ويفهمه ويظنونه لا يسمع ، فتألم لكلمة سمعها من والدته تقولله "عليك أن تموت"!  

ظل مدفوناً داخل جسد صامت ينتظر أن يحرره الموت من حياة قاسية، مؤلم جداً أن تؤمن أن خلاصك الوحيد بالموت فقط، في كل هذه السجون والأغلال النفسيةظل مارتن يقاوم حزنه العميق، حتى حانت ساعة الرحمة الإلهية فزارته معالجة أخرى في دار الرعاية، وقررت أن تتواصل معه عبر برنامج حاسوبي معين،ونَجَحَت في ذلك، وبدأ مارتن يستعيد قدرته على التواصل وكان يدرب نفسه يومياً عبر مراقبة حركة الظل والشمس في الغرفة، واستطاع بمرور الوقت أن يتجاوزمحنته، وخرج للعالم شخصاً آخر، هذا المعاق الذي لا يتكلم استطاع عبر الحاسوب أن يتواصل مع الناس، ونجح في الحصول على وظيفة، وفي عام 2011مكتب مارتن قصة حياته وكيف استثمر عزلته القاسية في كتابه الشهير "الطفل الشبح" (Ghost Boy)، حيث بدأ بمتابعة دراسته بعد أن أصبح قادراً علىالجلوس على الكرسي المتحرك، وتخصص في مجال المعلوماتية وتخرج مع مرتبة الشرف الأولى ويجيد التصوير كهاوٍ وهو مصمم مواقع ويب ومطور، وتزوج ولايزال يعيش في بريطانيا، يقدم قصته للناس على أنها دروس منحتها له أقسى عزلة ممكن أن يواجهها الإنسان وهي عزلته داخل نفسه. كان مارتن يردد دائماًالأفعال أقوى صوتاً من الأقوال، وكانت إرادته هي خياره الوحيد ليكون مارتن الذي نعرفه حالياً ابن العزلة البار الذي حوّل ألم الوحدة إلى شرف العزلة. فالعزلةكما يقول الروائي كافكا هي طريقة للتعرف على أنفسنا؛ فالعُزلة هي عِزٌ لَهُ ورفعة إذا استثمرها وهي شقاء وحسرة لمن بكى على لبنه المسكوب.

 

العُزلة .. عِزٌّ لَهُ

18/07/2020   3:52 م
منيف الضوي
مقالات, مقالات عامة
العُزلة .. عِزٌّ لَهُ
0 5957
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.makkah-now.com/articles/509429.html/

عام رئاسة العشرين
المحتوى السابق المحتوى التالي
العُزلة .. عِزٌّ لَهُ
أثرياء الإعلام .. فقراء البطولات
العُزلة .. عِزٌّ لَهُ
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • أقسام الأخبار
    • أخبار التعليم
    • أخبار المجتمع
    • أخبار عالمية
    • أخبار منطقة مكة المكرمة
    • الأخبار الأمنية
    • الأخبار الرياضية
  • الملاحق
    • الثقافية
    • الطب والمجتمع
    • المحليات
    • الملفات الساخنة
    • تكنولوجيا
    • مال وأعمال
  • وسيط مكة الآن
    • شركات وأفراد
    • سيارات
    • عقار
    • فنادق
    • محلات تجارية منوعة
  • تواصل معنا
    • إتصل بنا
    • ارسل خبر
    • اعلن معنا
    • نحن في تويتر
    • نحن على الفيس بوك
    • نحن على قوقل بلص

صحيفة مكة الآن

Copyright © 2021 www.makkah-now.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة مكة الآن
حاصلة على ترخيص وزارة الإعلام

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس